كرّر السقوط،
ما دامت الخفافيش
المحلّقة فوق رأسك
في دائرة،
في كل مرّة،
تُضحك القرّاء...
* * * * *
لا يوجد ما هو أجمل من كتاباتي...
إلا الحبر في عينك
* * * * *
صباح آخر،
أسقط في هذا العالم،
وأسأل المجهول
كيف وصلت إلى هنا؟
* * * * *
سأعبر الى الجهة المقابلة
وأصفع الرجل المبتسم في المرآة،
وليكن هذا الإنذار الآخير
لكل شخصياتي الأخرى...
* * * * *
هي تعرف أنه مات،
ولكنها ترفض أن تزور ضريحه،
لتتأكد...
وفي كل مرّة تلتقي بالرجل،
تبتسم ببراءة
وكأنها لم تقتله
* * * * *
قالت لي: "أقتلني أرجوك فأنا أتقن دور الضحية"،
ومنذ ذلك المساء أصبحت قاتلاً متسلسلاً....
* * * * *
قبطان على كتفه ببغاء
والبحر يضحك في سره
ستصفق السماء
ويمشي الموت على سطح الماء
من أعد الوليمة
لاسماك القرش
يستمع للصلوات
* * * * *
أسوء كوابيسي
أن أحب إمرأة...
تشبهني
* * * * *
من انت؟
لم تحدقين بي؟
لم تلتقطتين صوراً لصمتي؟
الم تري في الماضي
ذئباً جريحاً
يكتب الشعر عل دمعة؟
* * * * *
لا أخاف من أسدٍ جائعٍ يبتسم لي...
ولكن ترعبني نملة تائهة تسير على وجنة أمي.
* * * * *
كسرت المصباح وخرجت،
البحر يغسل أقدامي،
والسماء تنفض الغبار عن أجنحتي...
حرّ أنا،
ولست مديناً لأحد بأية أمنية...
* * * * *
جميل أنا في عيني أبي...
ولا أحتاج لمرآة أخرى...
* * * * *
الحقيقة موجودة
في يدي المضمومة
لن أفتحها لأحد
هكذا أنا
أناني
يكل ما له صلة
بأوجاعي
* * * * *
جميلة جداً جداً !
ReplyDelete@Chantal
ReplyDeleteشكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً :)
كلمات... تقويم أيام صاخبة بالشعر... لا تعليق سوى شكر لك لأنك تنثر بعضا من ايامك فوق ايامنا
ReplyDeleteرائع...أنعشتنا فشكرا
ReplyDelete@Maeiva
ReplyDeleteشكراً لك على دعمك الدائم :)
@Al-Hallege
شكراً أسعدني تعليقك.. محبتي :)
هكذا أنا
ReplyDeleteأناني
بكل ما له صلة
بأوجاعي
*
معبرة جداً.
شكرا
أسعدني مرورك :)
DeleteSome of your words make sense, others make life...
ReplyDeleteYou gave a sense to our reading life.
Thank you.
And your comments adds happiness to my life :)
Deleteأقتلني أرجوك فأنا أتقن دور الضحية!
ReplyDeleteياااااااه
---
زمان عن روائعك يا باسكال
شكراً عزيزي
Deleteاشتقت لك :)
الحقيقة موجودة في يدي المضمومة, لن أفتحها لأحد، هكذا أنا ...أناني بكل ما له صلة بأوجاعي !!
ReplyDeleteوما عساي ان اقول بعد هذه الكلمات ....
رائع استاذنا الفاضل ....